Conversaciones... con FRANÇOISE CHOAY
أثار زوج من النصوص للمؤرّخ الشهير والمعماري والحضري الفرنسي المعروف نقاشًـا ثريًـا بين الضيوف الذين أسهموا في المجلد العاشر من هذه المجلة الدولية التي راجعها النظراء من المعماريين، والتي تدور حول التراث والتوسّع الحضري وتحدّيات الحفظ.

وقد أعاد كتاب "المحادثات" ...إنتاج مقدمة كتاب كواي لعام 2009 ، مع ترجمات باللغة الإسبانية لكتاب فرنسواز كواي وعنوانه "تساؤلات حول التراث".

وكتاب "مختارات لمعركة قتالية" هو فصل من أحد أعمالها الصادرعام 2011 تحت عنوان "الأرض التي تموت" الذي حللت من خلاله مفاهيم "المَعْلَم" و"النصب التاريخي" وتطوّرهما. وعندما قامت بذلك، أطلق كواي دعوة واضحة ضد التوحيد العالمي للمقاييس والاستخدام العام لمصطلح "التراث"، مع التأكيد على أهمية تدريب المهندسين المعماريين والمخططين الحضريين.

من منظور كتابات كواي، يطبّق ستة مؤلفين محترمين وجهات نظرهم الجغرافية المتنوّعة لدراسة التحديات التي يفرضها عالم معولم والاستجابات المطلوبة للحفاظ على شخصية مدننا:

  •    *  المهندس المعماري والمخطط الحضري يوكا يوكوليتو (فنلندا) يعكس الإبداع البشري وكيف أن التعرف على الأنواع المختلفة من الأشكال الإبداعية له آثار على طريقة التعامل مع التراث وحمايته.
  •    *  يركز المهندس المعماري الحضري أنجيلا روخاس (كوبا) على سلامة التراث العمراني وأصالته، باستخدام الأفكار التي طرحها كواي لتحليل المدينة ووظائفها المختلفة.
  •    *  تستخدم المؤرّخة المعمارية وأستاذة تاريخ الفنّ لورين أوكونيل (الولايات المتحدة الأميركية) معرفتها المتعمّقة بشوي لتسليط الضوء على دورها الرائد في إعادة تقييم وإعادة اكتشاف الممثلين ومنظري التراث المبني.
  •    *  أستاذة تاريخ الفن ماريا بيلار بيل إيبانيز (إسبانيا) تقارن أفكار كواي حول التراث الصناعي بحمايته وحفظه واستخدامه في مناطق مختلفة من إسبانيا.
  •    *  رئيس قسم المكتب الفدرالي السويسري للثقافة أوليفر مارتن (سويسرا) يعالج التحديات العالمية التي قدمها كواي ويظهر مسار عمل للاعتراف بالجودة التاريخية للمساحات المبنية.
  • *  أستاذ مشارك في الصيانة المعمارية أندريا باني (إيطاليا) يقدم لمحة عامة واسعة عن نظريات كواي، يتخللها وصف مفصل للسيرة الذاتية.

كتاب الحفظ... المجلّ    د العاشر متاح للتنزيل مجانًـا. وقد تم نشر المجلة بشكل مشترك من قبل منظمة إيكروم ومعهد المعهد الوطني للأنتروبولوجيا والتاريخ، من خلال المنسقة الوطنية للمعهد الثقافي في المكسيك.