علم التراث ألاخبار

كيف يمكن لقطاع التراث توقع التغيير بشكل أفضل، بدلاً من مجرد الاستجابة له عند حدوثه؟

ألا يبدو أحياناً أن عالمنا بات يتغير بوتيرة أسرع من أي وقت مضى؟ وكأننا دائماً ما نتأخر عن مواكبة وتيرة التغيير من حولنا؟ في ظل هذه الأوقات المتغيرة وغير المستقرة، تبرز الحاجة إلى تبني رؤى جديدة وتفكير إبداعي. فبهذه الطريقة نصوغ المستقبل ونفسح المجال أمام إمكانيات جديدة. لكن، من أين نبدأ؟ لا داعي للقلق... نحن هنا لمساعدتكم!

أصبح مشروع البنية التحتية الأوروبية للبحوث في علوم التراث (E-RIHS) تجمّعاً للبنية التحتية البحثية الأوروبية (ERIC)، مما يُشكّل مرحلة مهمة في مسار تطوّره منذ انضمامه إلى خارطة الطريق الخاصة بالمنتدى الإستراتيجي الأوروبي للبنية التحتية البحثية (ESFRI) في عام 2016.

يسرنا أن نعلن عن إطلاق سجل إيكروم لمحفوظات عينات التراث!

يسرنا أن نعلن عن إطلاق سجل إيكروم لمحفوظات عينات التراث!

يسرنا أن نعلن عن إطلاق سجل إيكروم لمحفوظات عينات التراث!

يسرنا أن نعلن عن إطلاق سجل إيكروم لمحفوظات عينات التراث!

يسرنا أن نعلن عن إطلاق سجل إيكروم لمحفوظات عينات التراث!

حتى اليوم، كان يوجد لدى عائلة مورا كنز دفين من المواد القيمة المحفوظة في منازلهم. حيث أنهم قرروا التبرع بثمانية صناديق تحتوي على حوالي 200 عينة (وأجزاء) من الدهانات الجدارية واللصقات التي تم جمعها خلال بعثات آبائهم، بما في ذلك اكتشافات توراكا. كما أنهم ساهموا أيضاً بـ 75 صندوقاً يحتوي على ما يقرب من 5,000 صورة، فضلاً عن تقارير البعثات والوثائق ذات الصلة.

حتى اليوم، كان يوجد لدى عائلة مورا كنز دفين من المواد القيمة المحفوظة في منازلهم. حيث أنهم قرروا التبرع بثمانية صناديق تحتوي على حوالي 200 عينة (وأجزاء) من الدهانات الجدارية واللصقات التي تم جمعها خلال بعثات آبائهم، بما في ذلك اكتشافات توراكا. كما أنهم ساهموا أيضاً بـ 75 صندوقاً يحتوي على ما يقرب من 5,000 صورة، فضلاً عن تقارير البعثات والوثائق ذات الصلة.