إفريقيا ألاخبار

في 9 تموز/ يوليو 2024، تم اتخاذ خطوة مهمة نحو تعزيز تمثيل التراث الإفريقي الغني على قائمة اليونسكو للتراث العالمي. حيث وقعت إيكروم مع مؤسسة مدرسة التراث والأنشطة الثقافية (Fondazione Scuola dei beni e delle attività culturali)، في المقر الرئيسي لإيكروم، مذكرة تفاهم للتعاون في مشروع "التراث العالمي في إفريقيا: تعزيز ممارسي التراث في عمليات الترشح واستراتيجياته (WHAPS)".

في 9 تموز/ يوليو 2024، تم اتخاذ خطوة مهمة نحو تعزيز تمثيل التراث الإفريقي الغني على قائمة اليونسكو للتراث العالمي. حيث وقعت إيكروم مع مؤسسة مدرسة التراث والأنشطة الثقافية (Fondazione Scuola dei beni e delle attività culturali)، في المقر الرئيسي لإيكروم، مذكرة تفاهم للتعاون في مشروع "التراث العالمي في إفريقيا: تعزيز ممارسي التراث في عمليات الترشح واستراتيجياته (WHAPS)".

On 3 July, ICCROM Director-General had the honour of receiving the visit of H.E. Ambassador Santos Alvaro, the Ambassador of Mozambique to Italy to ICCROM’s Headquarters.

On 3 July, ICCROM Director-General had the honour of receiving the visit of H.E. Ambassador Santos Alvaro, the Ambassador of Mozambique to Italy to ICCROM’s Headquarters.

في تاريخ 12 حزيران/ يونيو، تم إطلاق مركز التراث الكيني رسمياً في نيروبي. حيث اعتُبر هذا الحدث؛ الذي جمع حشداً مرموقاً من الدبلوماسيين من مختلف البلدان، مناسبة مهمة للتراث الثقافي وتمكين الشباب في كينيا.

في تاريخ 12 حزيران/ يونيو، تم إطلاق مركز التراث الكيني رسمياً في نيروبي. حيث اعتُبر هذا الحدث؛ الذي جمع حشداً مرموقاً من الدبلوماسيين من مختلف البلدان، مناسبة مهمة للتراث الثقافي وتمكين الشباب في كينيا.

في تاريخ 12 حزيران/ يونيو، تم إطلاق مركز التراث الكيني رسمياً في نيروبي. حيث اعتُبر هذا الحدث؛ الذي جمع حشداً مرموقاً من الدبلوماسيين من مختلف البلدان، مناسبة مهمة للتراث الثقافي وتمكين الشباب في كينيا.

في تاريخ 12 حزيران/ يونيو، تم إطلاق مركز التراث الكيني رسمياً في نيروبي. حيث اعتُبر هذا الحدث؛ الذي جمع حشداً مرموقاً من الدبلوماسيين من مختلف البلدان، مناسبة مهمة للتراث الثقافي وتمكين الشباب في كينيا.

في تاريخ 12 حزيران/ يونيو، تم إطلاق مركز التراث الكيني رسمياً في نيروبي. حيث اعتُبر هذا الحدث؛ الذي جمع حشداً مرموقاً من الدبلوماسيين من مختلف البلدان، مناسبة مهمة للتراث الثقافي وتمكين الشباب في كينيا.

رحل عنا واحد من أشهر خبراء التراث الإفريقيين المؤثرين في العالم والأكثرهم احتراماً، وهو من ألهمت عبقريته المهنية العديد من الخبراء الشباب في جميع أنحاء العالم. فقد كان مدافعاً قوياً عن التراث الإفريقي، حيث عمل من أجل أن يكون صوت تراثه مسموعاً ويحظى بمكانة مرموقة في ظل العديد من الاتفاقيات الدولية المنحازة إلى حد كبير نحو ممارسة التراث الغربي.